
هذه العادة من العادات المفيدة لتعويد نفسك على اتقان أصوات كلمات اللغة.. لأن حركة النطق وانتاج الأصوات بهالحركة بتكون أكبر وأكثر فاعلية بأربع مرات من إذا قرأت بذهنك أو تمتمتها.. لأن أحياناً كثيرة يكون عندنا شعور واثق أننا نعرف ننطق الكلمة بشكل ممتاز لكن في حال طلعتها ونطقتها بتنصدم بأنها طلعت غلط أو حتى ماعرفت تكملها وتلعثمت وبالتالي ماراح تكون مفهوم.
اهداف تعلم اللغه الاخرى لأبناء تعلم اللغة الإنجليزية
. وهذا مماثل للطريقة اللي اكتسبوا فيه لغة الأم الاولى “وطبعاً اكتساب اللغة يكون أسرع وتلقائي وأسهل وعادة يحصل قبل عمر الـ ١١ سنة إذا كان الطفل متصل مع اللغة بشكل مستمر”
حتى وإن تكاسلت ولم تتعلم أشياءً جديدة، من الجيد أن تقوم بمراجعة ما تعلمته من قبل.
ربما قد سبق ولك وإن قرأت عن اهمية الكتابة وفوائدها فهي أفضل تدريب لتنشيط الذاكرة وبالتالي حفظ وتذكر أكبر عدد من المعلومات من اللغة، لذا ما انصحك القيام به وهو حاول دائمًا كتابة كل ما تعلمته بشكل دوري سواء كانت قواعد اللغة، تصريف، مفردات.
بضغطك على "التسجيل" فأنت توافق على شروط وأحكام استخدام زد.
لهذا السبب حرصت اني أدخّل لبناتي عدة لغات من عمر جداً صغير وكانت الحمدالله تجربها ناجحة والأهم أن اللغة العربية كانت الأقوى حضوراً والأكثر تحدثاً وكان الاتقان متساوي لكل لغة..
فبعد أن كان مستوى اللغة الإنجليزية لدي متوسطًا، استطعت أن أنتقل للمستوى المتقدم بعد مرور ثلاثة أشهر فقط. بالطبع لم يكن التطبيق وحده ما ساعدني في استعادة وتقوية اللغة مرة أخرى، فقد كنت حريصة على الاستماع لساعاتٍ طويلة لمن هم لغتهم الأم هي الإنجليزية. وكنت أحرص على ترجمة وقراءة بعض المقالات وكذلك الأغاني التي أحبها، وبدأت رحلتي بعد ذلك مع الأفلام العالمية والمسلسلات التي تتحدث بالإنجليزية، بالإضافة إلى تكوين صداقات بعيدة المسافة مع أناس يتحدثون الإنجليزية بطلاقة، وأكثر ما ساعدني بعد التطبيق الرائع، هي صديقتي (مايكل) التي كانت تشجعني للتحدث بالإنجليزية دون خوف من أن أرتكب أخطاء في النطق، وبعد فترة بسيطة بدأت هي الأخرى تطلب مني تعليمها بعض الكلمات من اللغة العربية، ولقد كانت تجربة ممتعة جدًّا.
من خلال هذه المواقع يمكن للمُتعلّم التعرّف على الأخطاء وتجنّبه فيما بعد، كذلك يمكن إنتاج جملةٍ نحويّةٍ صحيحةٍ بشكل تلقائي فيما بعد.
بالنسبة لي كانت مرة الشريكة نور عربية ومره برازيلية ومره إيرانية ومره ألمانية.. الأهم أن تكون المشاركة بتعلم اللغة وليس أن يتحدث الشريك لغتك الأم
أنا خريجة لغات وترجمة وحالياً محاضرة وأدرّس لغات في جامعة فرايبورغ بألمانيا.. الحمدالله أتكلم ٤ لغات غير العربية طبعاً.. وكلهم ماكانوا لغتي الأم فأنا تعلمتهم ما اكتسبتهم أي: تعملت اللغات وأنا كبيرة بينما اكتساب اللغة للأطفال هي عملية تلقائية وهم غير مدركيين للقواعد والتراكيب النحوية.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
كثير اسئلة واستفسارات وصلتني عن تعلم اللغات.. وكيف قدرت اتعلمهم وأمارسهم حالياً باتقان
ولكن الآن يستطيع الفرد الاشتراك في هذه الدورات الدراسة لتعلّم اللغة الإنجليزية من خلال الإنترنت.